|
14/03/2008 الى امى فى عيدها *** امى يأغلى كيان فى الدنيا اول كلمة نطقها لسنا دوما وايما وبابا كمان بيحبوها حب جنان اصل حنانها من الديان حب مأصل فى الوجدان بابا ودوما وايما كمان ح يودوها المورستان ماما ياماما يا كل حنان عيدك حب من الرحمن بابا لدوما قال و كمان ياللة نروح فى كل مكان ابحث دور عن فستان اجمل قطعة من الدكان اصل الرحمة من الرحمن وضعها فى قلب الام كمان
**** 16/03/2008 الى امى فى عيدها *** اذا كنا نحتفل بالأم كل عام فهذا لدواعى خلق اسرة مترابطة تشعر بالأنتماء اليها ومن ثم الى المجتمع ككل , فمن البديهيات ان اهتمامنا بالقيم والأخلاق يكرس ذلك وضع اللبنة الاولى فى تعظيم اى مجتمع مما يعود علينا جميعا وعلى العالم اجمع بالحب والسلام . واذا كنا نحتفل بالأم كل عام فعلينا ايضا ان نتناول كل افراد الاسرة من اب وابناء فنجعل لكل منهم يوما .. يوما نحتفل بهم لنركز من جديد على روح الاخلاق والحب بيننا , وذلك بالاهتمام بالاسرة الخلية الاولى فى اى مجتمع . علينا ان نجعل يوما نذكر فية عطاء الاب فى الاسرة وحبة لأبناءة وكفاحة من اجلهم فيشعر الابناء بالانتماء الى الاسرة ومن ثم الى المجتمع . الاب والام مصدرا الاعطاء فى الاسرة .. اعطاء بحب ورحمة فيشعر الابناء بحب آبائهم فتكون النتيجة مزيد من التفانى فى خدمة الاسرة وما يتبع ذلك من ظهور اجيال تشعر بالحب والانتماء الى مجتمعاتهم . اننا فى حاجة الى بناء وتعمير الحب والاخلاق من جديد ومن هذا الطريق وحدة تتشعب الطرق , ويبدو الانتماء ظاهرا يبشر بالخير و الامل وحب العمل . احاول ان اركز ان من منطلق عيد الام ان يكون بداية الاهتمام بأفراد الاسرة ككل ابناء وآباء وامهات ولقد احتفلنا بالام وجعلنا لها عيدا ونحن سعداء بذلك لتقديم فروض الطاعة والحب الى الام والعمل على خدمتها وتوفير سبل الراحة اليها . فكل عام وكل ام بخير . فماذا عن الاب وكفاحة فى الحياة لتوفير احتياجات الاسرة المتشعبة والملحة ؟!. وليس الغرض بتكريس يوم للاحتفال بالأب وكفى ولكن الغرض ان يكون هناك مزيد من فرص التقارب بعد ان تباعدنا ان يكون هناك حوار بعد ان قطعناة ان يكون هناك انتماء بعد ان هجرناة ان شعور الابناء بواجباتهم ناحية آبائهم وامهاتهم سوف يزيد من ترابط الاسرة فيعود ذلك على المجتمع , اى جتمع . وكما ان للاباء يوما وللامهات يوما فأنى اطمع ان يكون للابناء يوما نحتفل فية بالابناء البررة بآبائهم وامهاتهم . بذلك نعيد للاسرة ترابطها من جديد . *** الى امى فى عيدها ***
امى يأغلى كيان فى الدنيا اول كلمة نطقها لسنا دوما وايما وبابا كمان بيحبوها حب جنان اصل حنانها من الديان حب مأصل فى الوجدان بابا ودوما وايما كمان ح يودوها المورستان ماما ياماما يا كل حنان عيدك حب من الرحمن بابا لدوما قال و كمان ياللة نروح فى كل مكان ابحث دور عن فستان اجمل قطعة من الدكان اصل الرحمة من الرحمن وضعها فى قلب الام كمان هانى سويلم hanyswailam@hotmail.com http://qanter.50megs.com
****
عيد الأبن البار نحن والعالم اجمع فى حاجة الى يوم نسمية ” عيد الأبن البار يوما فى العام يذكرنا بمحاسن الاخلاق التى بدت كما لو كانت تحتضر بيننا. يوما فى العام يذكرنا بأنواع البر و الاحسان الى الوالدين. يوما فى العام يذكرنا بالانتماء الى الاسرة الصغيرة لبتة البناء الاولى فى الاسرة الكبيرة. فلقد تحولت العلاقات بين الآباء و الابناء فى هذا العصر السريع الايقاع الى نوع من التنافر او التجاهل من قبل الابناء ناحية آبائهم , فسمعنا عن الابن الذى قتل اباة , والابنة التى تتمرد على امها بل وتتعاون مع صديقها فى قتل امها !! . هذة ثقافات جديدة ليست لها من ثقافة سحر الشرق شيئا من تقدير للوالدين وحملهم على الاكتاف فى شيخوختهم ومراعاتهم وتوفير سبل التوقير لهم , كما ربيانا صغارا . ونتيجة لسرعة ايقاع الحياة فى زمننا هذا يتناسى الابناء رد الجميل الى آبائهم رغم كم العطاء للابناء من آبائهم وهم صغار . وطالما يشكوا الابناء بأنة لا توجد مساحة للتفاهم بينهم وبين آبائهم نتيجة لأختلاف الثقافات حتى فى داخل الاسرة الواحدة . لذا كان علينا ان ننبة الى خطورة العلاقات الحالية بين الأبناء و الآباء التى تنذر بشر مستطر. هذة واحدة , اما الثانية فان نوع الثقافات سريعة الايقاع تشبة الى حد بعيد نوع وكيفية تناول الأبناء لغذائهم فى هذة الايام , على طريقة (التك اواى) او ( الدليفرى) …ا و بلغة العامة ( كل واجرى) !!! اين الاستمتاع فى تجهيز وجبة غذائية مفيدة لها رائحة ايام زمان !؟ من ينقذنا من ( السندوتشات ) سريعة التجهيز ؟ !! ولقد اثبت العلم الحديث انها مضرة اكثر منها مفيدة اين الوجبة الغذائية الكاملة التىتجمع افراد الاسرة ابناء و آباء لتناول وجبتهم فى حب وتبادل الاحاديث والافكار التى تعمق روح المحبة و الانتماء للاسرة الصغير ة , فما بالك بالأسرة الكبيرة. ما لنا نتناول غذائنا اليوم فى عجلة , ونلتهم طعامنا دون مضغ واستمتاع لنلحق بما ينتظرنا من عمل……. او لا عمل . ونتيجة لذلك اصبحت العلاقات الحالية سريعة الايقاع , ليس لها طابع العمق والتراحم و الود بين البشر آباء و ابناء, اسرة و مجتمع. وليست هذة دعوة الى نبذ كل ما هو آت وجديد من ثقافات هذا العصر سريع الايقاع , ولكن هى دعوة الى التريث وعدم التقليد الاعمى للآخرين . بل الى الشرق ففية ما هو جميل من سحر وثقافات وتأمل يدعوا الى الحب و التراحم و البر بالوالدين , وعلينا ان نأخذ ما هو مفيد من علم و ثقافات و تنمية كل علم مفيد حتى نلحق بقطار العصر السريع محصنين انفسنا بالأخلاق الشرقية الجميلة ذات السحر الآخاذ. علينا بتعميق الفكر فى كل ما هو جديد واخذ الصالح منة و رمى الطالح بعيدا فقد آن الوقت ان ننهض بتسمية يوما فى العام نجعلة عيدا لأحبائنا من الأبناء , عيدا يذكرهم و يلفت نظرهم ان هناك آباء فى حاجة الى اليهم …. انها دعوة الى تأصيل الاخلاق من البداية داخل الاسرة الصغيرة و الاسرة الكبيرة بل دعوة الى العالم اج مع حتى ننعم جميعا بالحياة و السلام مهندس هانى سويلم
|
الهجوم الكبير |
المرأة الجديدة |
النيل و طمية |
الكادر للجميع |
كفة الميزان الراجحة |
الاقصر |
ما اجملها فكرة |
عليهم السلام جميعا |
سويلم فى اصوات الشمال |
صراخ صامت من بعيد -5 |
صراخ صامت من بعيد -6 |
صراخ صامت من بعيد -7 |
صراخ صامت من بعيد -8 |